السبت، 5 يوليو 2014

إنها سيئون ..


إنها سيئون ..
 





 
 أترون أمّ أبي العلاء الحضرمي ، منارة الاحرار ، مأذنة الهدى و النور ترضى أن تكون سبيّة بيد الخطيئة
 
 
 
ويْلَكم
 
أهل الحماقة و الغباء
 ألم تروا
 جبارة هذي التي اغراكمُ فيها وقار جلالها
 سيئون
قاهرة البغاة و مأمن الشوق المعتق في شرايين الجمال و أهله الأطهار ، عشاق الجميل و حافظيه الدهر إشراقا ترقّى صانعوه بعينها حباً به صَلّوا على خير البريِّة ، رحمة الرحمن بالثقلين ، هاديهم الى سُبُل السلام و سلَّموا تسليما ...
محمد شنيني
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لا حب هنا

 ‏‎لا حب هنا محمد شنيني بقش قد تتمايز أو تتغاير تسمية المحبوب و تسمية المبغوض و قد تتناوب تارات ايضا او قد تقتضى المصلحة شيئا من تجميل المبغ...