لُذْ بالإله
يا من بعينيه ضاق الأفْق واختنقت أحلامه فيه ، غيرك فيك لا تَلُمِ
هلاّ ذكرت الذي ترجى مكارمه مستغفرا ضارعا في غيهب الظُّلَمِ
لُذْ بالإله هو الرحمن جلّ ومن يدْعُ المغيث يُغَثْه الواسع الكرمّ
نادِ القريب المجيب هو الحسيب و في كل الأمور له أخلصْ به اعتصمِ
راحي عفو مولاه
محمد شنيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق