محمد
شنيني :
هل
أُهْدِرُ تاريخ
حماقاتي ....؟!!
في
أعلى درجات
الجودة
تهريجي
هذياني
أرسيت
عليه عطاءات
مشاريعي
عيّنتُهُ
في رأس
وزارة إعلامي
و
هو الناطق
رسميا باسمي
احترم
جميع الآراء
بلا
استثناء
ما
دامت تشهد
أني اجمل
من كل
جميل
افصح
من كل
مبين
أو
ليس
أقل من
الإيمان بأني
في
وضع المتجاوز
كل حدود
المقبول
اي
ان مجرد
مشروع محاولة
في فحص
و
ترتيب ملفاتي
إثم
هل
يعقل ان
أُهْدِرَ
تاريخ حماقاتي
|
في
لحظة صحو
لا يمكن
20 فبراير
2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق