لستِ أنتِ ....
محمد شنيني
لستِ
أنتِ
يا مقصودتي
مقصودتي التي
إذ قلتُ
: لا أقصدها
أقصدها
و لست
أنت
أو سواك
من عنيتُ
و الصواب
كل ما
ذَكَرْتُ
أنتِ
غير ما
ذَكَرْتُ
أنتِ
يا
.....
جميع
ما تخفين منك ، فيك
لوحة
الغلاف
و العنوان
حرفه
الجلي في مجرد النظرْ
و أنتِ منك ، فيك ما
تبدين
من نصوص
أخريات
من متون
قصة اخرى
تقدمينها
و تظهرينها كأنها هي الوحيدة
الحقيقة
التي هنا
و إنها
لا ريب
لونها
عبيرها
مذاقها
قوامها
مقامها
جمالها
جلالها
يطيب
يرتجى
يروق
كالبروق
و الشروق من آياته
و أنه
الذي اسْتَدْعِيتِهِ
فَّصَّلْتهِ
أظْهَرْتِه
قَرَّرْتِ
أن يؤديَ الوظيفة
الدور
المهمة
التي
تغنيك
عنك
تلك
هذه الجلية
التي تُخْفِين منك
فيك
غير ما
ذَكَرْتُ
كل ما
ذَكَرْتُ
أ َنْتِ
أ َنْتِ
لستِ
أنت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق